النهارده جاتلي فكره مجنونة فقررت اني ادونها
ليه الشرطة محتكرة البلد؟؟!!!
ليه مايبقاش في اكتر من شرطة زي ما في اكتر من شركة محمول؟؟؟؟
تخيلوا معايا
يبقي عندنا في البلد شرطتين
رجال الشرطة الاولانية ليهم لون لبس معين اي كان نسميه احمر مثلا زي فودافون
والتانين يبلسوا برتقاني زي موبينيل
وبالمرة بقي يبقي عندنا شرطة تالته لابسة اخضر زي اتصالات
طيب ليه؟؟؟
عشان لما يبقي ظابط احمر مفيم الازاز او بيبتز سواقين الميكروباص في الشارع يقفله ظابط من شرطة تانية
عشان الفساد يقل
الشرطة او اي حاجه تانية في الحكومة فيها فساد سببها-من وجهه نظر فكرتي المجنونة-هي احتكار المنصب
لو عندنا اتنين شرطة
وبما ان اللي عندنا اصلا مكفيين البلد
فممكن نقسمهم
على تلات وزارات مختلفة للداخلية
ساعتها بقي
الميزانية هاتتقسم على تلاته
والتقسيم ده مش هايبقي بالتساوي والا نبقي ماعملناش حاجه
هايبقي بناء على تقيم من الشعب
انت كمواطن تروح تقيم الشرطة الحمرا والشرطة البرتقاني والشرطة الخضرا
عجبك مين فيهم
مين فيهم ماضربكش على قفاك
مين فيهم ماخدكش على القسم عشان يفرد عضلاته عليك
مين فيهم ماعكسكيش وانتي رايحة تعملي ورقك
مين فيهم ماسبتكش في الشارع وعملك مخالفة عشان عطست في الاشارة عشان ياخد منك اي مصلحة
مين فيهم يا ست ياكبيرة وانتي بتعدي شارع صلاح سالم مسك ايدك وعداكي عشان مش عارفة تعدي لوحدك
مين فيهم منعك انك تنتخب رئيس الجمهورية
مين طلعلك خمسين مشكلة في عربيتك وانت بترخصها عشان تعديله حاجه
مين وقفك في كمين وفتشك او فتش عربيتك من غير اذن نيابة
مين لما اتسرقت رجعلك حاجتك -لان دي شغلته اصلا-؟؟
مين من الاخر ترشحه عشان ياخد جزء اكبر من ميزانية الداخلية
يعني انهي ظابط مرتبه هايزيد واني ظابط مرتبه يقل
ممكن حد يقولي دي لا فكرة مجنونة ولا حاجه
انت بتتكلم عن الخصخصة
اقوله مش خصخصة
انا بتكلم ازاي نرجع للوضع الطبيعي
ان الحكومة دي ناس شغاله عن الشعب عشان تحققله مطالبه
انا بقول ان المواطن مادام بيدفع ضرايب يعني حق الدولة ليه الدولة ماتديلوش حقوقه
الفكره فكرت فيها اننا نعممها
يعني نيابة ومحكمة ووزارات
سرحت حتى في الرياسة
بس لقيت اننا هانتكلم في مفهوم جديد هو الدول المتنافسة
اروح ادفع ضرايبي لانهي حكومة
ممكن نظرح ده في تدوينة تاني
المهم دلوقتي
ايه رايك في الفكره
لو مقتنع قول اسبابك
لو مش مقتنع قولي اسبابك
تفتكر التقيم يبقي على ايه
ايه تصوراتك
يمكن الفكره المجنونة دي تبقي حقيقة في يوم من الايام
هناك 4 تعليقات:
الفكرة مفتكسة...يعني بصراحة نادر لما تلاقي حد يفكر...لكن في رأيي ان المشكلة يا صديقي مش في النظام المشكلة في تطبيقه...يعني ما طول عمر الشرطة مؤسسة واحدة...زمان أو في الدول المحترمة...و طول عمرها ماشية صح...مين بقى قالك ان فكرتك دي مش هتحول المشكلة لتلات مشاكل؟؟!!...يعني بدل ما أنضرب على قفايا مرة دلوقت هتضرب تلاتة...ده هيكون نتيجة تطبيق غلط لفكرتك اللي غرضها شريف في الأساس...و الشعب المصري موهوب في التطبيقات الخاطئة للأفكار المحترمة, و الأمثلة لا تعد ولا تحصى.
الله يخليك يا عم لؤي كفاية علينا شرطة واحدة...بدل ما يتلموا علينا التلاتة ولا تحصل ما بينهم حرب احنا برضه اللي هندفع تمنها مش هما.
الفكرة لذيذة وجديدة جدا .. بس الفارق بين فودافون واتصالات و بين الشرطة الحمرا والشرطة الخضرا انك زي ما بتختار الشركة اللي فلوسك هتروحلها الشركة كمان خدماتها بتكون مخصصة للزبون اللي بيدفع .. شوف انت بقي لما تتخانق مع واحد وأول سؤال يتقالك ف القسم انت تبع شرطة إيه حضرتك؟ يعني معانا ولا مع الناس التانيين؟ .. ويا سلام لما نطبق ده علي الدولة والسلطة التشريعية .. مش شايف ان المنافسة كدة ممكن تكون ف صالح الدولة اللي بتخدم مصالح الطبقة اللي معاها فلوس تدفع أكتر .. ده غير المشاكل الداخلية .. يعني مثلا الضابط الفلاني نفسه يشتغل ف الشرطة الخضرا عشان بتدي فلوس أكتر .. ويا سلام لو عنده معارف في الشرطة الخضرا .. بس عموما الفكرة حلوة ولو ربطنا بينها وبين النظام الفيدرالي اللي كان متبع في الولايات المتحدة ممكن نثير المزيد والمزيد من الخيال .. في انتظار هذا المزيد ..
يخرب فقرك وربنا عسل يا رب تكونى بخير ابقى طمنينى عليكى وانا عن جد متمتع بكل حكيك هون
يا رب تكونى بخير
أه نسيت انا مو كنت بهتم بالبلوجينج بكتب كل شىء فى ورق وبحفظه فى مكان ما لربما ها المرة أهتم عن جد
اخوكى احمد النجار
تكون
طمني
عليك
تكون
اخوك لؤي صقر
راجل ونص
ملحوظة
لربما هالمرة-هالرجل مش واخد باله اني هالمرة -رجل
إرسال تعليق