تصحى الصبح
او بالليل
على حسب طبيعة شغلك
تقرا الجرايد او الار اس اس او تتفرج على النشرة او تسمع نجوم اف ام
على حسب انت بترتاح لايه
تفطر او ماتفتطرش
على حسب انت متعود على ايه
تروح شغلك او كليتك او مدرستك او تنزل تسرح بعربية الخطار او الكبدة او العصير او الدرة المشوي او تكسل تنزل النهارده
على حسب انت بتاكل عيش منين
تقابل زمايلك في الشغل او الكلية او المدرسة او الشارع او السريحة زمايلك او حتى جارك الكسلي اللي مانزلش شغله النهارده
تقول صباح الخير او سلامو عليكم او ازيك او عامل ايه او اهلا
على حسب ثقافتك في تحية الصباح
تقعد على مكتبك او تقف في نصبتك او تمشي في الشارع اللي انت مندوب مبيعات فيه تعمل شغلك او تقعد على دكتك في المدرسة او بنشك في الكلية او كرسيك المفضل في الكافيتريا او القهوة
على حسب مصدر رزقك وطبيعة اكل عيشك
شوية تباديل وتوافيق بسيطة
تكتشف ان كل يوم الصبح بتاع اي حد فينا
يمكن اي حد في مصر
او في العالم كله حتى
اي يوم بتاع اي حد
واحد من خمسين ستين احتمال
قول حتى مية احتمال
يعني لو انت خدت بالك من الموضوع ده
وكنت مبتكر كفايا
هاتلاقي ان كل تلات اربع شهور بالكتير بيعدي عليك نفس اليوم
الحياة مملة اول
تفتكروا كام واحد بيروح بيته بعد الشغل / المدرسة/الكلية/القهوة/النادي/الاجازة/الغرزة
وهو حاسس بالانجاز؟؟
كام ظابط روح بيته وهو حاسس انه لو ماكانش راح الشغل النهارده كان عدد الجرائم او الجنح اللي بتهدد المواطنين-مش الحكومة-كان العدد ده هايبقي اكتر
كام عامل في المعمار بيروح بيته وهو حاسس انه ساهم في انشاء سكن /مبنى انتاجي اي حد هايستفيد بيه هايوفر للبلد حاجه جديده
لو كان بيت
هايتجوز فيه راجل وست يعفو نفسهم والناس
يطلعوا عيال تبني البلد
ولو كان مصنع
هايطلع منه منتج محلي
مش صيني
يتباع ارخص يخدم ناس اكتر يحسسهم بنوع -ولو بسيط- من الرفاهية
ولو كان مستشفى
يااااااااااااه
كام دكتور بيروح الشغل او بيروح منه
وهو فاهم يعني ايه انه دكتور
كام بياع ببص لللي جاي يشتري منه انه عميل مش (زبون)
كام سواق مش مؤمن بنظرية المؤامرة من كل الناس اللي بتسوق في الشارع
كام وزير شايف انه في منبه عشان يخدم المواطنين مش فاكر انه بيخدم المواطنين عشان هو في منصبه
انا زهقت
كفايا كده
او بالليل
على حسب طبيعة شغلك
تقرا الجرايد او الار اس اس او تتفرج على النشرة او تسمع نجوم اف ام
على حسب انت بترتاح لايه
تفطر او ماتفتطرش
على حسب انت متعود على ايه
تروح شغلك او كليتك او مدرستك او تنزل تسرح بعربية الخطار او الكبدة او العصير او الدرة المشوي او تكسل تنزل النهارده
على حسب انت بتاكل عيش منين
تقابل زمايلك في الشغل او الكلية او المدرسة او الشارع او السريحة زمايلك او حتى جارك الكسلي اللي مانزلش شغله النهارده
تقول صباح الخير او سلامو عليكم او ازيك او عامل ايه او اهلا
على حسب ثقافتك في تحية الصباح
تقعد على مكتبك او تقف في نصبتك او تمشي في الشارع اللي انت مندوب مبيعات فيه تعمل شغلك او تقعد على دكتك في المدرسة او بنشك في الكلية او كرسيك المفضل في الكافيتريا او القهوة
على حسب مصدر رزقك وطبيعة اكل عيشك
شوية تباديل وتوافيق بسيطة
تكتشف ان كل يوم الصبح بتاع اي حد فينا
يمكن اي حد في مصر
او في العالم كله حتى
اي يوم بتاع اي حد
واحد من خمسين ستين احتمال
قول حتى مية احتمال
يعني لو انت خدت بالك من الموضوع ده
وكنت مبتكر كفايا
هاتلاقي ان كل تلات اربع شهور بالكتير بيعدي عليك نفس اليوم
الحياة مملة اول
تفتكروا كام واحد بيروح بيته بعد الشغل / المدرسة/الكلية/القهوة/النادي/الاجازة/الغرزة
وهو حاسس بالانجاز؟؟
كام ظابط روح بيته وهو حاسس انه لو ماكانش راح الشغل النهارده كان عدد الجرائم او الجنح اللي بتهدد المواطنين-مش الحكومة-كان العدد ده هايبقي اكتر
كام عامل في المعمار بيروح بيته وهو حاسس انه ساهم في انشاء سكن /مبنى انتاجي اي حد هايستفيد بيه هايوفر للبلد حاجه جديده
لو كان بيت
هايتجوز فيه راجل وست يعفو نفسهم والناس
يطلعوا عيال تبني البلد
ولو كان مصنع
هايطلع منه منتج محلي
مش صيني
يتباع ارخص يخدم ناس اكتر يحسسهم بنوع -ولو بسيط- من الرفاهية
ولو كان مستشفى
يااااااااااااه
كام دكتور بيروح الشغل او بيروح منه
وهو فاهم يعني ايه انه دكتور
كام بياع ببص لللي جاي يشتري منه انه عميل مش (زبون)
كام سواق مش مؤمن بنظرية المؤامرة من كل الناس اللي بتسوق في الشارع
كام وزير شايف انه في منبه عشان يخدم المواطنين مش فاكر انه بيخدم المواطنين عشان هو في منصبه
انا زهقت
كفايا كده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق