بعد اللي حصل الجمعة خمسة وعشرين فبراير الفين وحداشر
انا كمواطن مصري
اسمي لؤي احمد عاطف عبد المحسن محمد صقر
مصري وابن مصري وابن مصرية
وابويا وامي ولاد مصريين
باختصار
انا واحد من اللي البلد دي بتاعتهم
مش هاقولكم انا من الثوار
انا اقل من كده بكتير اوي
ومش هاقولكم حتى اني بساند الثورة
انا برده اقل من كده بكتير
انا مصري حسيت يمكن لاول مرة اني اقدر ارفع راسي فوق عشان انا مصري
ففرحت
يعني ممكن تقولوا عليا حد من المستفيدين من الثورة
وبعد اللي حصل من الجيش
بلاش الجيش
خليني اقول بعض العناصر في الجيش
حلو كده؟؟
بعد اللي حصل ده
انا محتاج شوية حاجات
اولا اعتذار باسرع وقت ممكن
وده الشهاده لله حصل
حصل حتى قبل ما اعرف اللي حصل
ثانيا
بعيدا عن كل مطالب الثوار من ان حكومة شفيق ترحل
والدستور يبقي مؤقت
والافراج عن المعتقلين السياسين
وكل الطلبات دي
بعيدا حتى عن اعتراضي على ان اللي يترشح للرأسة مايبقاش سبق له الحصول على جنسية اخرى
ولا حتى مراته تكون مش مصرية
ولا امه
يعني لو ابني اتولد غصب عنه في امريكا لكن اتربى وعاش في مصر
مايبقاش منتمي لمصر
بغض النظر عن الكلام ده كله
انا عايز اي حد مد ايده على مصري وهو ينتمي للقوات المسلحة يحاكم محاكمة علنية
علنية
علنية
وعلى الهوا مباشرة
ومافيهاش تأجيلاات
وكلها ورا بعض
يعني القاضي بيشتغل في العادي تمن ساعات شغل
يبقي المحاكمة تبتدي النهارده
من الصبح
لحد ما التمن ساعات يخلصوا
الناس تروح عشان بكره نكمل
لحد ما القضية تخلص
من غير تأجيل
ولا حتى جمعة وسبت
عشان الجيش المفروض انه هو اللي ماسك البلد
لما واحد من الجيش يمد ايده على مواطن مصري
يبقي ده اول واحد الجيش يحاسبة
وده بقي لامؤاخذة لا في ايديه ملفات
ولا ماعليهوش اثبات
ولا كل الكلام الكتير ده اللي مش عارفين نمشي شفيق علشانه
ثالثا
المحاكمة دي تبقي في اقرب وقت
لانها لحد ما تحصل وتخلص
هافضل واقف قدام كل ظابط جيش اشوفه
رافع علم بلدي
وواقف مستني اشوف هايعمل ايه
ولو حاول يمد ايده عليا
هاقوله
اوعى العلم يقع على الارض
لو ضربني ووقعني على الارض وانا شايل العلم
مش عارف هاعمل ايه
هاحس بايه
يمكن اموت من الحسرة
بس لو مت
هاموت من الحسرة عشان مت من الحسرة
اصل الشهيد اللي مات من الداخلية
مات عشان كرامة كل مصري ترجعله
انا بقي لو مت من الجيش
هابقي بموت عشان كرامة المصري تروح منه تاني
يعني هو مات عشان حاجه وانا هاموت عشان ولا حاجه
عشان كده
ايها المجلس الاعلى للقوات المسلحة
اوعى العلم يقع على الارض
انا كمواطن مصري
اسمي لؤي احمد عاطف عبد المحسن محمد صقر
مصري وابن مصري وابن مصرية
وابويا وامي ولاد مصريين
باختصار
انا واحد من اللي البلد دي بتاعتهم
مش هاقولكم انا من الثوار
انا اقل من كده بكتير اوي
ومش هاقولكم حتى اني بساند الثورة
انا برده اقل من كده بكتير
انا مصري حسيت يمكن لاول مرة اني اقدر ارفع راسي فوق عشان انا مصري
ففرحت
يعني ممكن تقولوا عليا حد من المستفيدين من الثورة
وبعد اللي حصل من الجيش
بلاش الجيش
خليني اقول بعض العناصر في الجيش
حلو كده؟؟
بعد اللي حصل ده
انا محتاج شوية حاجات
اولا اعتذار باسرع وقت ممكن
وده الشهاده لله حصل
حصل حتى قبل ما اعرف اللي حصل
ثانيا
بعيدا عن كل مطالب الثوار من ان حكومة شفيق ترحل
والدستور يبقي مؤقت
والافراج عن المعتقلين السياسين
وكل الطلبات دي
بعيدا حتى عن اعتراضي على ان اللي يترشح للرأسة مايبقاش سبق له الحصول على جنسية اخرى
ولا حتى مراته تكون مش مصرية
ولا امه
يعني لو ابني اتولد غصب عنه في امريكا لكن اتربى وعاش في مصر
مايبقاش منتمي لمصر
بغض النظر عن الكلام ده كله
انا عايز اي حد مد ايده على مصري وهو ينتمي للقوات المسلحة يحاكم محاكمة علنية
علنية
علنية
وعلى الهوا مباشرة
ومافيهاش تأجيلاات
وكلها ورا بعض
يعني القاضي بيشتغل في العادي تمن ساعات شغل
يبقي المحاكمة تبتدي النهارده
من الصبح
لحد ما التمن ساعات يخلصوا
الناس تروح عشان بكره نكمل
لحد ما القضية تخلص
من غير تأجيل
ولا حتى جمعة وسبت
عشان الجيش المفروض انه هو اللي ماسك البلد
لما واحد من الجيش يمد ايده على مواطن مصري
يبقي ده اول واحد الجيش يحاسبة
وده بقي لامؤاخذة لا في ايديه ملفات
ولا ماعليهوش اثبات
ولا كل الكلام الكتير ده اللي مش عارفين نمشي شفيق علشانه
ثالثا
المحاكمة دي تبقي في اقرب وقت
لانها لحد ما تحصل وتخلص
هافضل واقف قدام كل ظابط جيش اشوفه
رافع علم بلدي
وواقف مستني اشوف هايعمل ايه
ولو حاول يمد ايده عليا
هاقوله
اوعى العلم يقع على الارض
لو ضربني ووقعني على الارض وانا شايل العلم
مش عارف هاعمل ايه
هاحس بايه
يمكن اموت من الحسرة
بس لو مت
هاموت من الحسرة عشان مت من الحسرة
اصل الشهيد اللي مات من الداخلية
مات عشان كرامة كل مصري ترجعله
انا بقي لو مت من الجيش
هابقي بموت عشان كرامة المصري تروح منه تاني
يعني هو مات عشان حاجه وانا هاموت عشان ولا حاجه
عشان كده
ايها المجلس الاعلى للقوات المسلحة
اوعى العلم يقع على الارض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق